الجمعة، 30 مايو 2008

لم تكن طفوله ذللك الفتى طفوله طفوله مميزه باىحالم من الاحوال ولكنها كانت طفوله متامله شغوفه باشياء لم تكن تشغل ابناء جيله
افكار وتاملات ومشاعر مختلفه الى حد ما.....

هو يجزم فى اعماقه انه يحمل شئ ما شئ لم يروه هؤلاء المتعجرفون اللذين يضعون قناع من التفاهات التى رفعو شانها كثيراا
حتى اصبحت هذه التفاهات هى المنا والمراد دائره مغلقه من التفاصيل المتكرره تكرارااا مملا
حتى لو جاء التكرار مختلفا شكلا ما
فتلك الفتاه الجامعيه حسنه المظهر والاخلاق كاغلب بنات جيلها تسعى دائما رغم اختلاف ادواتها على ذللك العريس المؤدب الحسن المظهر اللبق ..... (عريس لقطه يعنى) الذى ينظر بنات جيلها جميعا اليه
حتى تتباهى كل منهما بصيدها التى ترجو ان يكون ثمين فى اعين خصومها الاخريات

ويسمى هذ النوع بالـ العقل بيقول كده
يسمون قتل المشاعر الانسانيه داخلنا باسم نداء العقل..... ليس العقل السوى من يامر بقتل المشاعر التى خلقها الله داخلنا
تحسنا على ان نكون ادميين....... اظنها مشاعر الادميه فينا وليس نداء العقل