الجمعة، 23 يناير 2009

تخاريف حمقاء

اعجز عن الكتابه
كلماتى لا تستطيع ان تصف ما يدور بخلدى ما اريد كتابته ليست كلمات متراصه بجوار بعضها لتخرج جملا مفيده
انا اريد انا انقل واقعا اريد يد رسام تفوق خبره وحنكه كل ما تعاملو مع اللوحات ما افكر فيه كفر بين اريد ان اتخطى حدود السماء اريد انا اجالس النجوم
وان امتطى القمر كل السماء ملكى وكانت الارض باحتى الخلفيه امرح والهو فيها كيفما اشاء كنت طفل غير اعتيادى لا يعنى ذلك بالضروره انى كنت خارق للعاده ولكنى ما شانى انا بالعاده وما فعلت لنا الاعتباديه نحن نسير كالقطيع
كل فى اثر الاخر لا احد يعلم الى اين تاخذه خطواته نحن نرضى ان نذهل الى الجحيم جماعتاولا نرضى ان نجرب طريق قد يدنو بنا من الفردوس خوفا من الوحده
لم يكن رسول الله غير ثائر عظيم ومتمرد اعظم امن بيقينه الغيبى وراه رؤى الواقع
وما كان يقينه غير الله وهنا يكمن الفارق
اليقين والخلفيه
ان الانسان من وجهه نظرى ما هو الا يقين ( معتقداته الدينيه والانسانيه )
وخلفيات ( نشأه _ تربيه _ تجارب _ ظروف وقتيه )

يقينى الان ان هناك شئ جيد قدر لى
ويقينى ايضا ان امامى الكثير جدااا لا كون ما قدر لى
لن تنزل يد الله على الارض لتنتشلنى مما انا فيه لو قدر لابليس ان يكون نبيا لكان
ولكن السماء لا تختار اقدارنا
نحن بنى البشر لنا كل الطرق مفتوحه نحن ابناء السماء خلفنا لنعود اليها
وكل الطرق تؤدى اليها