لاجديد يحكى ولا قديم يعااد
المصريين يواصلون اثاره الدهشة والعجب اكاااد اجزم الان اكثر من اى وقت مضى ان محدش فاهم حاجه
ايه ده ايه اللى بيحصل هى دى اعادة الثورة ولا دى جو جديد ولا فى ايه نفس الكلام بالتفاصيل حتى مفيش خيال جديد نعيش بيه الحدث
قال منصور العيسوى بيقول ان معندوش قنابل منتهية الصلاحيه وسيادته بيضيف ان اصلا القنابل المنتهية الصلاحية تأثيرها اقل يعنى حسنى مبارك كان ارحم من المشير كان بيضربنا بقنابل تأثيرها اقل ثم هو مش انتو اللى دوشوتنونا انها كانت منتهية الزفت
وشفت برضه مرتضى منصور بيحكى مع خالد\ الغندور على احوال البلد يبقى احا ولا مش احا
يبقى ايه ? والنبى حد يقولى
اما نفس سواق التاكس ونفس الناس بنفس الاشكال تقول نفس الكلام اللى كانو بيقولو من تسع اشهر عن العيال المتناكه بتاعت التحرير اللى هيودو البلد فى داهية
اما اشوف الاخوان بيحسسو على الارض قبل مايودسو عليها
والوفد بيقول فى الحياة
وكله بيقول فى الحديده
و شباب التحرير برضه هما اللى بيصنعو الحدث
يبق فيه حد فاهم حاجة
يبقى هنعيش وهنشوف واللى هيحصل هنمشى وراه واللى يتجوز امى اقولو يا عمى
.
.
ده يوم الحقيقة
ده يوم الحساب
يجب ان ننتشى الان بالحب يجب ان ننزل الشوارع بسم الحب لن نعيش سوى الان اليوم فقط ما انتظرت ان اعيشه ساتصرف كأنى حر سأتقن غدا دور الحر سأرتدى ثيابه واتقمص هيئته سأكون كما هو سأقضى ليلتى فى استحضار روحه سأتقن ماكان ليتقنه وارى ما تراه عيناه لن امشى تحت سماء ولن اخطو على ارض لن ارى البشر ولن يرونى انا حر انا افعل ما اريد حقا اليس غدا غد الحقيقة
بلد المنايره
مش مجرد اغنيه هغنيها او فكره هفكرها بس يمكن يكون اكتر من صديق دى بلدى انا
الأربعاء، 23 نوفمبر 2011
الجمعة، 23 يناير 2009
تخاريف حمقاء
اعجز عن الكتابه
كلماتى لا تستطيع ان تصف ما يدور بخلدى ما اريد كتابته ليست كلمات متراصه بجوار بعضها لتخرج جملا مفيده
انا اريد انا انقل واقعا اريد يد رسام تفوق خبره وحنكه كل ما تعاملو مع اللوحات ما افكر فيه كفر بين اريد ان اتخطى حدود السماء اريد انا اجالس النجوم
وان امتطى القمر كل السماء ملكى وكانت الارض باحتى الخلفيه امرح والهو فيها كيفما اشاء كنت طفل غير اعتيادى لا يعنى ذلك بالضروره انى كنت خارق للعاده ولكنى ما شانى انا بالعاده وما فعلت لنا الاعتباديه نحن نسير كالقطيع
كل فى اثر الاخر لا احد يعلم الى اين تاخذه خطواته نحن نرضى ان نذهل الى الجحيم جماعتاولا نرضى ان نجرب طريق قد يدنو بنا من الفردوس خوفا من الوحده
لم يكن رسول الله غير ثائر عظيم ومتمرد اعظم امن بيقينه الغيبى وراه رؤى الواقع
وما كان يقينه غير الله وهنا يكمن الفارق
اليقين والخلفيه
ان الانسان من وجهه نظرى ما هو الا يقين ( معتقداته الدينيه والانسانيه )
وخلفيات ( نشأه _ تربيه _ تجارب _ ظروف وقتيه )
يقينى الان ان هناك شئ جيد قدر لى
ويقينى ايضا ان امامى الكثير جدااا لا كون ما قدر لى
لن تنزل يد الله على الارض لتنتشلنى مما انا فيه لو قدر لابليس ان يكون نبيا لكان
ولكن السماء لا تختار اقدارنا
نحن بنى البشر لنا كل الطرق مفتوحه نحن ابناء السماء خلفنا لنعود اليها
وكل الطرق تؤدى اليها
كلماتى لا تستطيع ان تصف ما يدور بخلدى ما اريد كتابته ليست كلمات متراصه بجوار بعضها لتخرج جملا مفيده
انا اريد انا انقل واقعا اريد يد رسام تفوق خبره وحنكه كل ما تعاملو مع اللوحات ما افكر فيه كفر بين اريد ان اتخطى حدود السماء اريد انا اجالس النجوم
وان امتطى القمر كل السماء ملكى وكانت الارض باحتى الخلفيه امرح والهو فيها كيفما اشاء كنت طفل غير اعتيادى لا يعنى ذلك بالضروره انى كنت خارق للعاده ولكنى ما شانى انا بالعاده وما فعلت لنا الاعتباديه نحن نسير كالقطيع
كل فى اثر الاخر لا احد يعلم الى اين تاخذه خطواته نحن نرضى ان نذهل الى الجحيم جماعتاولا نرضى ان نجرب طريق قد يدنو بنا من الفردوس خوفا من الوحده
لم يكن رسول الله غير ثائر عظيم ومتمرد اعظم امن بيقينه الغيبى وراه رؤى الواقع
وما كان يقينه غير الله وهنا يكمن الفارق
اليقين والخلفيه
ان الانسان من وجهه نظرى ما هو الا يقين ( معتقداته الدينيه والانسانيه )
وخلفيات ( نشأه _ تربيه _ تجارب _ ظروف وقتيه )
يقينى الان ان هناك شئ جيد قدر لى
ويقينى ايضا ان امامى الكثير جدااا لا كون ما قدر لى
لن تنزل يد الله على الارض لتنتشلنى مما انا فيه لو قدر لابليس ان يكون نبيا لكان
ولكن السماء لا تختار اقدارنا
نحن بنى البشر لنا كل الطرق مفتوحه نحن ابناء السماء خلفنا لنعود اليها
وكل الطرق تؤدى اليها
الأربعاء، 31 ديسمبر 2008
الثلاثاء، 2 ديسمبر 2008
الاثنين، 1 ديسمبر 2008
يوم الاستقلال
اعتاد سكان تلك المنطقه ان يشهادو هؤلاء الشباب كل ليله يجلسون طوال الليل يتبادلون اطراف الحديث ويشعلون سجائرهم التى غالبا ما تكون غير شرعيه
اعتادو ان يغلقو نوافذهم ويدلفو الى غرف النوم مفترشين سرائرهم ومتعجبين من احوال هؤلاء الشباب الذين يجلسون فى الشارع حتى تلك الساعات المتاخره ثم يذهبون فى نوم عميق بعد ان يجهدهم مجرد التفكير فى احوال هؤلاء الشباب
بينما تحتدم الجلسه فى الاسفل ويشعل الفتيان سجائرهم الواحده تلو الاخره وينهمكو فى ضحك عبثى لا يستطيع ان يخفى نظراتهم الشارده المتوجهة دائما نحو قادم مجهول وماض حفر فى وجوههم العابثه تجاعيد تضيف الى اعمارهم سنين اضافيه
انهم يتمسكون بسجائرهم تلك وينظرون اليها فى خوف تقليدى يصيبهم كل يوم خوف من ان تنفذ تلك السجائر قبل ان يجهدهم الليل وتيضنيهم البحث العبثى عن اشياء لم يدركو حتى هم ما هى
انهم يتحدثون فى اى شئ ون ان يجرؤاحدهم فى ان يفتح ققلبه ليرى رفاقه ما بداخله الكل يظن بانه هو وحده المعنى بتلك السجائر وان رفقته يدخنوها من اجل ان ينتشو ولك لو نظر احدهم فى عين الاخر لوجد تلك النظره ذاتها نظره الضياع الابدى التى تصيب كل ابناء جيلهم لم يريدو ان يكونو ابد من فرشى الطرقات لم يريدو ان يكونو ابد فى ذللك الوقت او فى ذللك المكان يكاد البرد ان يقضم ظهورهم يكاد الوقت ان يقضى على امالهم يضمو ايديهم على صدورهم فى محاولات بائسه لتجنب البروده ولكن البروده تنبعث من داخلهم وسرعان ما يتغلب البرد فى داخلهم على خوفهم وكان البروده جائت لتنقذهم من خوف لا مبرر له ولا واجود له الا فى مخيلاتهم الخصبه البريئه فيهم احدهم بتذكيرهم بالبروده الذى يشعر بها فيهم اخر باقتراح ان يشعلو نار للتدفئه وتختمر تللك الفكره فى رؤسهم المنتشيه فيهمو جميعهم بجمع الاخشاب فى همة وحماس وكانهم يبحثون فى تللك النار عن موضع لاثبات النفوذ او صرخه مدويه ليلتفت النائمون فى بيوتهم الى اوجاعهم وتشتعل النار وتلهب حرارتها قوبهم وتيلتفون حولها فى جلال واضح يخافون منها ولكنهم اعتادو ان يفعلو مايخيفهم ظنا منهم بان ذللك هو الخلاص او اعتقاد لدى بعضهم بان عدم القدره ليس كعدم الرغبه انهم يعتقدون بل يجزمون انهم لافضل لانهم اعتادو ان يفعلو ما يريدون بدافع عقائدى بحت ترى ذللك فى ثورتهم على اىفعل قبيح يقوم به احد الجالسين معهم (لانه ما يصحش ممكن تبقى اخت حد من صحابنا واقفه فى البلكونه) ثم يتطرد متاثرا اذا بوليتم فاستترو
انهم يلتفون حول تللك النار كانها الخلاص من ذللك الجو البارد
وينظرون الى النار كانها علم يرفعه جنود يغزون اقوى دول العالم ويجلسون فى مقر حكومتها يشربون نخب النصر ويرفعون علم دولتهم انهم الان لا يخشون شيئا
انهم الان فقط اصبحو اسياد تللك الارض
وندما يحل بهم التعب ويهمون بالرحيل الى يرتفع صوت جهورى ينادى بان الله اكبر والصلاه خير من النوم وفى صمت مهيب
وفى انكسار واضح
وفى جلال لا يعرفه اغلب شيوخنا
تبتل العيون
ويرتجف القلب
ما تيجو نصلى الفجر
اعتادو ان يغلقو نوافذهم ويدلفو الى غرف النوم مفترشين سرائرهم ومتعجبين من احوال هؤلاء الشباب الذين يجلسون فى الشارع حتى تلك الساعات المتاخره ثم يذهبون فى نوم عميق بعد ان يجهدهم مجرد التفكير فى احوال هؤلاء الشباب
بينما تحتدم الجلسه فى الاسفل ويشعل الفتيان سجائرهم الواحده تلو الاخره وينهمكو فى ضحك عبثى لا يستطيع ان يخفى نظراتهم الشارده المتوجهة دائما نحو قادم مجهول وماض حفر فى وجوههم العابثه تجاعيد تضيف الى اعمارهم سنين اضافيه
انهم يتمسكون بسجائرهم تلك وينظرون اليها فى خوف تقليدى يصيبهم كل يوم خوف من ان تنفذ تلك السجائر قبل ان يجهدهم الليل وتيضنيهم البحث العبثى عن اشياء لم يدركو حتى هم ما هى
انهم يتحدثون فى اى شئ ون ان يجرؤاحدهم فى ان يفتح ققلبه ليرى رفاقه ما بداخله الكل يظن بانه هو وحده المعنى بتلك السجائر وان رفقته يدخنوها من اجل ان ينتشو ولك لو نظر احدهم فى عين الاخر لوجد تلك النظره ذاتها نظره الضياع الابدى التى تصيب كل ابناء جيلهم لم يريدو ان يكونو ابد من فرشى الطرقات لم يريدو ان يكونو ابد فى ذللك الوقت او فى ذللك المكان يكاد البرد ان يقضم ظهورهم يكاد الوقت ان يقضى على امالهم يضمو ايديهم على صدورهم فى محاولات بائسه لتجنب البروده ولكن البروده تنبعث من داخلهم وسرعان ما يتغلب البرد فى داخلهم على خوفهم وكان البروده جائت لتنقذهم من خوف لا مبرر له ولا واجود له الا فى مخيلاتهم الخصبه البريئه فيهم احدهم بتذكيرهم بالبروده الذى يشعر بها فيهم اخر باقتراح ان يشعلو نار للتدفئه وتختمر تللك الفكره فى رؤسهم المنتشيه فيهمو جميعهم بجمع الاخشاب فى همة وحماس وكانهم يبحثون فى تللك النار عن موضع لاثبات النفوذ او صرخه مدويه ليلتفت النائمون فى بيوتهم الى اوجاعهم وتشتعل النار وتلهب حرارتها قوبهم وتيلتفون حولها فى جلال واضح يخافون منها ولكنهم اعتادو ان يفعلو مايخيفهم ظنا منهم بان ذللك هو الخلاص او اعتقاد لدى بعضهم بان عدم القدره ليس كعدم الرغبه انهم يعتقدون بل يجزمون انهم لافضل لانهم اعتادو ان يفعلو ما يريدون بدافع عقائدى بحت ترى ذللك فى ثورتهم على اىفعل قبيح يقوم به احد الجالسين معهم (لانه ما يصحش ممكن تبقى اخت حد من صحابنا واقفه فى البلكونه) ثم يتطرد متاثرا اذا بوليتم فاستترو
انهم يلتفون حول تللك النار كانها الخلاص من ذللك الجو البارد
وينظرون الى النار كانها علم يرفعه جنود يغزون اقوى دول العالم ويجلسون فى مقر حكومتها يشربون نخب النصر ويرفعون علم دولتهم انهم الان لا يخشون شيئا
انهم الان فقط اصبحو اسياد تللك الارض
وندما يحل بهم التعب ويهمون بالرحيل الى يرتفع صوت جهورى ينادى بان الله اكبر والصلاه خير من النوم وفى صمت مهيب
وفى انكسار واضح
وفى جلال لا يعرفه اغلب شيوخنا
تبتل العيون
ويرتجف القلب
ما تيجو نصلى الفجر
الأربعاء، 12 نوفمبر 2008
قطعه حشيش

بالنسبه لفتى كان يعيش يومه فى انتظار ان ياتى الليل
بالنسبه لطفل كان دوما على يقين بانه لم يولد بعد
بالنسه لشاب يدرك بان كل القوانين البشريه وجدت لنتجاوزها
بالنسبه لعاشق على يقين بان العشق هو الهدف حتى لو لم يجد المعشوق
بالنسبه لحالم قادر على ان يستوعب ان لافرق بين حلم وحقيقه
بالنسبه لفاشل مثلى
تلك القطعه البنيه هى الملاذ
الثلاثاء، 4 نوفمبر 2008
الى انسان لم اقابله بعد
اكتب اليك وانا لازلت ابحث عنك ولكنى اعلم انى ساجدك
بالتاكيد ساجدك حتى لو لم يكن فى هذا العالم ولكنى ساجدك
لا اعرف اسمك ولا شكلك ولا صفاتك ولكنى ساجدك
لم اكون صوره كامله عنك ولكنى ساجدك
انا محتاج ان اجدك
انا اعيش كى اجدك
اينما كنت انا اعلم انك ايضا تبحث عنى لقد خلقنا من نفس الروح
لنا نفس الاحلام ونفس الامال
فينا ماليس فيهم
ومنا ما يجدوه جنونا
ولكن ما يعنينا نحن قفد خلقنا كى نجد بعض
لا تياس فانا موجود ولن اياس فا انا اعلم انك موجود
اذهب اللى سريرى كل يوم كى القاك واحتضنك بشده فانت منى ولن اخجل منك
لم اشعر معك بتلك الغربه المريره ولم اجد حرجا فى الحديث اماامك
لقد احببتهم لانهم يشبهونك ولكنهم ليسو انت
لقد وثقت فيهم لانهم يشبهونك ولكن طباع الزمن ليست كما انت
لم يخلقنى الله وحيدا فى عالمه لقد خلقك ايضا انت
خلقك من روحى ومن طينتى فكيف لا ابحث عنك ساظل ابحث عنك واذا وجدتك لن اضيعك منى مره اخرى كلهم انت ولكن هل انت جميعهم
اذا وجدتك لن اشعر بتللك المراره التى لا اعلم سببها
لن اشعر بتلك الوحده رغم مئات العيون المتراصه حولى
لن تنتابنى نوبات الهواجس
لن اخضع لوهمى القاتل
ساظل ابحث عنك
لقد خلقت لاجدك
بالتاكيد ساجدك حتى لو لم يكن فى هذا العالم ولكنى ساجدك
لا اعرف اسمك ولا شكلك ولا صفاتك ولكنى ساجدك
لم اكون صوره كامله عنك ولكنى ساجدك
انا محتاج ان اجدك
انا اعيش كى اجدك
اينما كنت انا اعلم انك ايضا تبحث عنى لقد خلقنا من نفس الروح
لنا نفس الاحلام ونفس الامال
فينا ماليس فيهم
ومنا ما يجدوه جنونا
ولكن ما يعنينا نحن قفد خلقنا كى نجد بعض
لا تياس فانا موجود ولن اياس فا انا اعلم انك موجود
اذهب اللى سريرى كل يوم كى القاك واحتضنك بشده فانت منى ولن اخجل منك
لم اشعر معك بتلك الغربه المريره ولم اجد حرجا فى الحديث اماامك
لقد احببتهم لانهم يشبهونك ولكنهم ليسو انت
لقد وثقت فيهم لانهم يشبهونك ولكن طباع الزمن ليست كما انت
لم يخلقنى الله وحيدا فى عالمه لقد خلقك ايضا انت
خلقك من روحى ومن طينتى فكيف لا ابحث عنك ساظل ابحث عنك واذا وجدتك لن اضيعك منى مره اخرى كلهم انت ولكن هل انت جميعهم
اذا وجدتك لن اشعر بتللك المراره التى لا اعلم سببها
لن اشعر بتلك الوحده رغم مئات العيون المتراصه حولى
لن تنتابنى نوبات الهواجس
لن اخضع لوهمى القاتل
ساظل ابحث عنك
لقد خلقت لاجدك
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)